أولا : البعد عن الأحكام المطلقة ، والبحث في كافة الاحتمالات الممكنة ، ودرجة القوة في هذه الاحتمالات ومدى تأثيرها ومن ثم ترك المجال لتعدد وجهات النظر وقبول الرأى الأخر .
ثانيا : معالجة القضايا والمواقف بشكل أكثر وعيا وعمقا ، والبعد عن المعالجة العاطفية أو التي لا تستند الي أدلة واضحة يمكن أن يقبل بها الطرف الأخر .
ثالثا :- عدم الوقوف عند رأى واحد ، وإغلاق الباب أمام أراء الأخرين حتي وإن كانت أكثر قناعة أو موضوعية وبالتالي القدرة علي مناقشة الأراء وتفنيدها ، ومراجعة النفس إن وجدت الصواب أكثر في رأى غيرها ، والتعود علي احترام الرأى الأخر .
ما هي أدوات التحليل السياسي ؟
أولا : الخبرة التاريخية والمعلومات السابقة عن الموضوع المطروح للتحليل
ثانيا : المعلومات الحالية مثل أقوال المسئولين – المفكرين – صانعي الأحداث – الأخبار الموثقة المتداولة في وسائل الإعلام إذاعة – صحافة – تليفزيون – إنترنت … الخ
ثالثا : المصالح التي تربط القوى المتفاعلة ومدى تأثيرها في شكل العلاقة .
رابعا : المعلومات الخاصة التي يمكن أن يحصل عليها كاتب التحليل السياسي بحكم موقعة أو اتصالاته أو بحثه ، وكذلك مدى عمق خبرته في المجال الذي يكتب فيه
ما هي لغة التحليل السياسي
لغة التحليل السياسي تبتعد عن المبالغات وكثرة ضرب الأمثلة لتأكيد الرأى ، كما تبتعد عن اللغة العاطفية أو الأدبية الزائدة أو العلمية كذلك ، كما تبتعد عن التوجيه المباشر أو الخطابه أو الإقناع بالتخويف أو إطلاق الاتهامات دون بحث ومعلومات كما يستخدم التحليل السياسي المصطلحات السياسية المعروفة التي لها مدلولات محددة في ذهن غالبية القراء مثل : حلف الناتو – اتفاقية الجات –الحرب الباردة – اتفاقية أوسلو …. الخ
ما هو الفرق بين التحليل والمقال
المقال يعالج فكرة واحدة يدعو إليها أو يرفضها ويحمل رأى كاتبه ويقدم رؤيته حسب خبرته وتجربته واجتهاده ، أما التحليل فيعالج العلاقة بين القوى المختلفة والمفترض أنه لا يحمل رأى كاتبه ولكن يسير وراء الأدلة والبراهين وبالتالي يتسم بالموضوعية والعلمية
هل التحليل السياسي محايد وموضوعي ؟
في كل العلوم الإنسانية : الآداب - الاجتماع – الفلسفة – التدين والعقائد – السياسة .. الخ من الصعب أن يكون الكاتب محايد حيادا كاملا ، لأن الكاتب في كل الأحوال يتأثر بثقافتة وبيئته ورؤيته الشخصية وتجربته الخاصة وهدفه من وراء هذا التحليل وكذلك الصحيفة أو المجلة التي يمكن أن تنشر هذا التحليل ، والدولة التي ستسمح بنشره … الخ ولكنه عموما أكثر حيادا من أشكال أخرى في العلوم السياسية
ثانيا : معالجة القضايا والمواقف بشكل أكثر وعيا وعمقا ، والبعد عن المعالجة العاطفية أو التي لا تستند الي أدلة واضحة يمكن أن يقبل بها الطرف الأخر .
ثالثا :- عدم الوقوف عند رأى واحد ، وإغلاق الباب أمام أراء الأخرين حتي وإن كانت أكثر قناعة أو موضوعية وبالتالي القدرة علي مناقشة الأراء وتفنيدها ، ومراجعة النفس إن وجدت الصواب أكثر في رأى غيرها ، والتعود علي احترام الرأى الأخر .
ما هي أدوات التحليل السياسي ؟
أولا : الخبرة التاريخية والمعلومات السابقة عن الموضوع المطروح للتحليل
ثانيا : المعلومات الحالية مثل أقوال المسئولين – المفكرين – صانعي الأحداث – الأخبار الموثقة المتداولة في وسائل الإعلام إذاعة – صحافة – تليفزيون – إنترنت … الخ
ثالثا : المصالح التي تربط القوى المتفاعلة ومدى تأثيرها في شكل العلاقة .
رابعا : المعلومات الخاصة التي يمكن أن يحصل عليها كاتب التحليل السياسي بحكم موقعة أو اتصالاته أو بحثه ، وكذلك مدى عمق خبرته في المجال الذي يكتب فيه
ما هي لغة التحليل السياسي
لغة التحليل السياسي تبتعد عن المبالغات وكثرة ضرب الأمثلة لتأكيد الرأى ، كما تبتعد عن اللغة العاطفية أو الأدبية الزائدة أو العلمية كذلك ، كما تبتعد عن التوجيه المباشر أو الخطابه أو الإقناع بالتخويف أو إطلاق الاتهامات دون بحث ومعلومات كما يستخدم التحليل السياسي المصطلحات السياسية المعروفة التي لها مدلولات محددة في ذهن غالبية القراء مثل : حلف الناتو – اتفاقية الجات –الحرب الباردة – اتفاقية أوسلو …. الخ
ما هو الفرق بين التحليل والمقال
المقال يعالج فكرة واحدة يدعو إليها أو يرفضها ويحمل رأى كاتبه ويقدم رؤيته حسب خبرته وتجربته واجتهاده ، أما التحليل فيعالج العلاقة بين القوى المختلفة والمفترض أنه لا يحمل رأى كاتبه ولكن يسير وراء الأدلة والبراهين وبالتالي يتسم بالموضوعية والعلمية
هل التحليل السياسي محايد وموضوعي ؟
في كل العلوم الإنسانية : الآداب - الاجتماع – الفلسفة – التدين والعقائد – السياسة .. الخ من الصعب أن يكون الكاتب محايد حيادا كاملا ، لأن الكاتب في كل الأحوال يتأثر بثقافتة وبيئته ورؤيته الشخصية وتجربته الخاصة وهدفه من وراء هذا التحليل وكذلك الصحيفة أو المجلة التي يمكن أن تنشر هذا التحليل ، والدولة التي ستسمح بنشره … الخ ولكنه عموما أكثر حيادا من أشكال أخرى في العلوم السياسية